الصحوة اليسارية
Wokeism / Wokenessالصحوة اليسارية، أو wokeness، أو "الوُوكْ Woke والتي تعني صحوة".
بإختصار : هو توجة سياسي يخدم مصالح النسويات والمثليين والاقليّات والاشتراكيين ، ويتطفل باجنداته في اماكن الترفيه
هي حركة اجتماعية ظهرت بهدف تعزيز العدالة الاجتماعية، إلا أن مفهوم العدالة من وجهة نظرهم يختلف عن العدالة التقليدية. فهي تعتبر العدالة تكون عدالة اذا كانت قائمة على المساواة، بمعنى تساوي الجميع في النتائج، بغض النظر عن الجهد أو المهارة الفردية او النظرة الموضوعية للذات واثرها على الآخرين. في هذا الإطار، لا تعتمد الصحوة اليسارية على الإنصاف الذي يكافئ الناس حسب ما قدموه من عمل أو قدرات، بل تعطي الأولوية لمن يعتقدون أنهم مهمشين وضحايا لظلم أو تمييز، حتى لو كان هذا الشعور ناتجًا عن فروقات طبيعية في العمل أو الجهد او القدرات و الامكانيات او الأثر على الآخرين، فمثلاً ان الشخص اللا مجتهد غالبا سيشعر بانه لا يتساوى مع ذاك الذي قد اجتهد وحصد حصداً بسبب اعماله او قدراته، ويرى من العدل ان يكون مساوياً له.
يرى أصحاب هذا التوجه أن نشر الثقافة التعددية / الشمولية، التي تعزز التعدد العرقي والجنسي -باستثناء جنسانية الـستريت- والثقافي، ان هذه الثقافة الشمولية يجب أن يتم على حساب القيم التقليدية للناس التي تُعتبر قديمة أو مقيِّدة. وقد اتسع تأثير هذه الحركة ليشمل وسائل الإعلام الترفيهية مثل الألعاب والمسلسلات ولا سيما تلك الموجهة للشباب وللاطفال، حيث يتم تضمين قضايا السياسة بالهوية(سياسات تكون قائمة بناء على اهتمامات مجموعة معينة لها هوية معينة مثل"الإناث" او "المثليين" على سبيل المثال) وتُضمَّن هذه الاجندات في السرديات بطرق قد تكون بعيدة عن الهدف الأساسي للترفيه، (مثل تغير الشخصات الى اشخاص ذوي بشرة سمراء ، وجعل الرجال خاضعين او مدجنـين لا يُستفزّون من سلوكيات جنسية تستثيرهم او جعل احد الشخصيات مثلي ، او زرع فكرة ان مناصرة غير المتفوقين ومساواتهم بالمتفوقين او تطبيق تمييز ايجابي ضد المتفوقين امر نبيل يحقق العدل من منظورهم)، وذلك لهدف تشكيل تفكير الأجيال الجديدة حول تلك القضايا.
ومن خلال الترويج لأفكار السياسة بالهوية، حيث يتم التركيز على تصنيف الأفراد بناءً على العرق أو النوع أو الجنس بدلًا من النظر إليهم كأفراد متساوين ويَتَمَايَزون بالجهد والإنجاز، يمكن أن يؤدي هذا إلى نوع من الانقسام المجتمعي، والاِنْشِحان والكراهية مثل حرب الجنسين، حيث يتم تحفيز النساء أو الأقليات على اعتبار الرجال أو المجموعات الأخرى مصدرًا للظلم.
كما أن هذا التوجه يكافئ أي شخص يعتبر نفسه مظلومًا بناءً على مشاعره تجاه انعدام المساواة، حتى لو كانت تلك الفروقات ناتجة عن الجد والاجتهاد الفردي. هذا النوع من المكافآت قد يشكل هيكل حوافز في المجتمع يعزز من جاذبية التَّشكِّي والتَّمَسْكُن والشعور بالظلم أكثر من جاذبية العمل الجاد، مما يخلق بيئة تميل إلى مكافأة الضحايا على حساب المكافآت المستحقة للجهود الحقيقية.
بإختصار : هو توجة سياسي يخدم مصالح النسويات والمثليين والاقليّات والاشتراكيين ، ويتطفل باجنداته في اماكن الترفيه
هي حركة اجتماعية ظهرت بهدف تعزيز العدالة الاجتماعية، إلا أن مفهوم العدالة من وجهة نظرهم يختلف عن العدالة التقليدية. فهي تعتبر العدالة تكون عدالة اذا كانت قائمة على المساواة، بمعنى تساوي الجميع في النتائج، بغض النظر عن الجهد أو المهارة الفردية او النظرة الموضوعية للذات واثرها على الآخرين. في هذا الإطار، لا تعتمد الصحوة اليسارية على الإنصاف الذي يكافئ الناس حسب ما قدموه من عمل أو قدرات، بل تعطي الأولوية لمن يعتقدون أنهم مهمشين وضحايا لظلم أو تمييز، حتى لو كان هذا الشعور ناتجًا عن فروقات طبيعية في العمل أو الجهد او القدرات و الامكانيات او الأثر على الآخرين، فمثلاً ان الشخص اللا مجتهد غالبا سيشعر بانه لا يتساوى مع ذاك الذي قد اجتهد وحصد حصداً بسبب اعماله او قدراته، ويرى من العدل ان يكون مساوياً له.
يرى أصحاب هذا التوجه أن نشر الثقافة التعددية / الشمولية، التي تعزز التعدد العرقي والجنسي -باستثناء جنسانية الـستريت- والثقافي، ان هذه الثقافة الشمولية يجب أن يتم على حساب القيم التقليدية للناس التي تُعتبر قديمة أو مقيِّدة. وقد اتسع تأثير هذه الحركة ليشمل وسائل الإعلام الترفيهية مثل الألعاب والمسلسلات ولا سيما تلك الموجهة للشباب وللاطفال، حيث يتم تضمين قضايا السياسة بالهوية(سياسات تكون قائمة بناء على اهتمامات مجموعة معينة لها هوية معينة مثل"الإناث" او "المثليين" على سبيل المثال) وتُضمَّن هذه الاجندات في السرديات بطرق قد تكون بعيدة عن الهدف الأساسي للترفيه، (مثل تغير الشخصات الى اشخاص ذوي بشرة سمراء ، وجعل الرجال خاضعين او مدجنـين لا يُستفزّون من سلوكيات جنسية تستثيرهم او جعل احد الشخصيات مثلي ، او زرع فكرة ان مناصرة غير المتفوقين ومساواتهم بالمتفوقين او تطبيق تمييز ايجابي ضد المتفوقين امر نبيل يحقق العدل من منظورهم)، وذلك لهدف تشكيل تفكير الأجيال الجديدة حول تلك القضايا.
ومن خلال الترويج لأفكار السياسة بالهوية، حيث يتم التركيز على تصنيف الأفراد بناءً على العرق أو النوع أو الجنس بدلًا من النظر إليهم كأفراد متساوين ويَتَمَايَزون بالجهد والإنجاز، يمكن أن يؤدي هذا إلى نوع من الانقسام المجتمعي، والاِنْشِحان والكراهية مثل حرب الجنسين، حيث يتم تحفيز النساء أو الأقليات على اعتبار الرجال أو المجموعات الأخرى مصدرًا للظلم.
كما أن هذا التوجه يكافئ أي شخص يعتبر نفسه مظلومًا بناءً على مشاعره تجاه انعدام المساواة، حتى لو كانت تلك الفروقات ناتجة عن الجد والاجتهاد الفردي. هذا النوع من المكافآت قد يشكل هيكل حوافز في المجتمع يعزز من جاذبية التَّشكِّي والتَّمَسْكُن والشعور بالظلم أكثر من جاذبية العمل الجاد، مما يخلق بيئة تميل إلى مكافأة الضحايا على حساب المكافآت المستحقة للجهود الحقيقية.
البليستيشن نزلوا قوانين جديدة : ممنوع تسب او تطقطق او تتمحرش مع اللاعبين الثانين، لازم تكون وردي وكيووت3: وماشي مع الصحوة اليسارية.